فَإنْ كانَ رَفْضُ اللهِ لَهُمْ قَدْ أدَّى إلَى المُصالَحَةِ مَعَ العالَمِ، فَلَنْ يَكونَ قُبُولُ اللهِ لَهُمْ غَيرَ قِيامَةٍ مِنَ المَوتِ!