فَالَّذِي يَزرَعُ لِرَغَباتِهِ الأنانِيَّةِ، سَيَحصُدُ فَساداً. أمّا الَّذِي يَزرَعُ لِلرُّوحِ، فَسَيَحصُدُ حَياةً أبَدِيَّةً مِنَ الرُّوحِ.