أيُّها الإخوَةُ، لَو كُنْتُ لا أزالُ أُعَلِّمُ بِضَرورَةِ الخِتانِ، لَما كُنْتُ مُضْطَّهَداً، ولَما عادَ الصَّلِيبُ يُعْتَبَرُ عائِقاً أمامَ أحَدٍ.