وَلَكِنْ كَما كانَ فِي تِلْكَ الأيّامِ، فَإنَّ المَولُودَ بِطَرِيقَةٍ طَبِيعِيَّةٍ، أساءَ إلَى المَولُودِ بِحَسَبِ الرُّوحِ، وَهَذا ما يَحدُثُ الآنَ.