فَبِما أنَّنا نَطلُبُ أنْ نَتَبَرَّرَ في المَسِيحِ، يَتَبَيَّنُ أنَّنا نَحنُ اليَهودَ خُطاةٌ أيضاً كَبَقِيَّةِ الأُمَمِ. فَهَلْ يَعنِي هَذا أنَّ المَسَيحَ قادَنا إلَى الخَطِيَّةِ؟ بِالطَّبْعِ لا!