11. وَلَكِنْ عِندَما جاءَ بُطرُسُ إلَى أنْطاكِيَةَ، وَاجَهْتُهُ مُباشَرَةً لِأنَّهُ كانَ مُخطِئاً.
12. فَقَبلَ وُصُولِ بَعضِ الرِّجالِ مِنْ طَرَفِ يَعقُوبَ، كانَ بُطرُسُ يَأْكُلُ مَعَ غَيرِ اليَهُودِ. وَلَكِنْ عِندَما وَصَلُوا، انسَحَبَ وَعَزَلَ نَفسَهُ، لِأنَّهُ كانَ خائِفاً مِنَ اليَهُودِ.
13. وَانضَمَّ إلَيهِ بَقِيَّةُ اليَهُودِ أيضاً فِي رِيائِهِ، حَتَّى إنَّ بَرْنابا انقادَ إلَى رِيائِهِمْ.