فَمِنَ الْمَعْروفِ أنَّ رَبَّنا أتَى مِنْ قَبِيلَةِ يَهُوذا الَّتي لَمْ يَذكُرْ مُوسَى أيَّ ارتِباطٍ لَها بِالكَهَنُوتِ.