13. فَالمُبتَدِئُونَ غَيْرُ المُتَمَرِّسِيْنَ فِي التَّعلِيْمِ الصَّحِيْحِ هُمْ كَالأطفالِ الَّذِيْنَ يَحتاجُونَ إلَى الحَلِيْبِ.
14. أمّا الطَّعامُ الحَقِيْقِيُّ فَلِلنّاضِجِيْنَ الَّذِيْنَ تَدَرَّبَتْ قُدُراتُهُمْ بِالخِبرَةِ عَلَى التَّمِيِيزِ بَيْنَ الخَيْرِ وَالشَّرِّ.