وَمُوسَى كانَ أمِيناً فِي الاهتِمامِ بِأهلِ بَيتِ اللهِ باعْتِبارِهِ خادِماً. وَقَدْ شَهِدَ عنْ ما سَيَقُولُهُ اللهُ مُستَقبَلاً.