فَلْنُقَدِّمْ بِيَسُوعَ ذَبائِحَ التَّسبِيحِ الدّائِمِ للهِ، أيِ التَّعبِيْرَ الشَّفَوِيَّ عَنِ اعتِرافِنا بِالإيمانِ بِاسْمِهِ.