وَفَضلاً عَنْ هَذا، فَقَدْ كانَ لَنا جَمِيعاً آباءٌ بَشَرِيُّونَ يُؤَدِّبُونَنا، وَكُنّا نَحتَرِمُهُمْ. فَكَمْ يَجدُرُ بِنا أنْ نَخضَعَ لِتَأْدِيبِ اللهِ، أبِي أرواحِنا، فَنَحيا؟