وَأنتُمْ لَمْ تَتَألَّمُوا بِسَبَبِ الَّذِيْنَ سُجِنُوا فَحَسْبُ، لَكِنَّكُمْ قَبِلتُمْ بِفَرَحٍ مُصادَرَةَ مُمتَلَكاتِكُمْ أيضاً، لِأنَّكُمْ عَرَفْتُمْ أنَّ لَكُمْ شَيئاً أفضَلَ، شَيئاً سَيَدُومُ.