فَلا يَنبَغِي أنْ نَتَوَقَّفَ عَنْ الِاجتِماعِ مَعاً، كَما يَفعَلُ بَعضُهُمْ. بَلْ لِنَجتَمِعْ لِكَي يُشَجِّعَ أحَدُنا الآخَرَ أكثَرَ فَأكثَرْ، خاصَّةً أنَّ يَومَ الرَّبِّ يَقتَرِبُ!