أمّا أنتُمْ أيُّها الأسيادُ، فَعامِلُوا عَبِيدَكُمْ بِالطَّرِيقَةِ نَفسِها، فَلا تَلجَأُوا إلَى تَهْديدِهِمْ، مُتَذَكِّرينَ أنَّ سَيِّدَكُمْ وَسَيِّدَهُمْ واحِدٌ، وَهُوَ مَوجُودٌ فِي السَّماءِ، وَلا يَتَحَيَّزُ لِأحَدٍ.