وَهوَ أنَّ غَيرَ اليَهُودِ هُمْ شُرَكاءٌ فِي المِيراثِ مَعَ اليَهُودِ، وَأعضاءٌ فِي جَسَدٍ واحِدٍ، وَشُرَكاءٌ فِي نَوالِ الوَعدِ الَّذِي فِي بِشارَةِ المَسِيحِ،