فدَعاهُمْ يَشوعُ وكلَّمَهُمْ قائلًا: «لماذا خَدَعتُمونا قائلينَ: نَحنُ بَعيدونَ عنكُمْ جِدًّا، وأنتُمْ ساكِنونَ في وسَطِنا؟