بُنيانُنا لأنفُسِنا مَذبَحًا للرُّجوعِ عن الرَّبِّ، أو لإصعادِ مُحرَقَةٍ علَيهِ أو تقدِمَةٍ أو لعَمَلِ ذَبائحِ سلامَةٍ علَيهِ، فالرَّبُّ هو يُطالِبُ.