ورَجَعَ التُّخمُ إلَى الرّامَةِ وإلَى المدينةِ المُحَصَّنَةِ صورٍ، ثُمَّ رَجَعَ التُّخمُ إلَى حوصَةَ. وكانتْ مَخارِجُهُ عِندَ البحرِ في كورَةِ أكزيبَ.