وكانَ تُخمُ مَنَسَّى مِنْ أشيرَ إلَى المَكمَتَةِ الّتي مُقابِلَ شَكيمَ، وامتَدَّ التُّخمُ نَحوَ اليَمينِ إلَى سُكّانِ عَينِ تفّوحَ.