أفَلا أشفَقُ أنا علَى نينَوَى المدينةِ العظيمَةِ الّتي يوجَدُ فيها أكثَرُ مِنِ اثنَتَيْ عشَرَةَ رِبوَةً مِنَ النّاسِ الّذينَ لا يَعرِفونَ يَمينَهُمْ مِنْ شِمالِهِمْ، وبَهائمُ كثيرَةٌ؟».