ولكن مَنِ اطَّلَعَ علَى النّاموسِ الكامِلِ -ناموسِ الحُرّيَّةِ- وثَبَتَ، وصارَ ليس سامِعًا ناسيًا بل عامِلًا بالكلِمَةِ، فهذا يكونُ مَغبوطًا في عَمَلِهِ.