مَنْ هو حَكيمٌ حتَّى يَفهَمَ هذِهِ الأُمورَ، وفَهيمٌ حتَّى يَعرِفَها! فإنَّ طُرُقَ الرَّبِّ مُستَقيمَةٌ، والأبرارَ يَسلُكونَ فيها، وأمّا المُنافِقونَ فيَعثُرونَ فيها.