وأمّا هو فخرجَ وابتَدأَ يُنادي كثيرًا ويُذيعُ الخَبَرَ، حتَّى لَمْ يَعُدْ يَقدِرُ أنْ يَدخُلَ مدينةً ظاهِرًا، بل كانَ خارِجًا في مَواضِعَ خاليَةٍ، وكانوا يأتونَ إليهِ مِنْ كُلِّ ناحيَةٍ.