وفيما هو جالِسٌ علَى جَبَلِ الزَّيتونِ، تقَدَّمَ إليهِ التلاميذُ علَى انفِرادٍ قائلينَ: «قُلْ لنا مَتَى يكونُ هذا؟ وما هي عَلامَةُ مَجيئكَ وانقِضاءِ الدَّهرِ؟».