لأنَّ الِابنَ مُستَهينٌ بالأبِ، والبِنتَ قائمَةٌ علَى أُمِّها، والكَنَّةَ علَى حَماتِها، وأعداءُ الإنسانِ أهلُ بَيتِهِ.