بل أُغلِظَتْ أذهانُهُمْ، لأنَّهُ حتَّى اليومِ ذلكَ البُرقُعُ نَفسُهُ عِندَ قِراءَةِ العَهدِ العتِيقِ باقٍ غَيرُ مُنكَشِفٍ، الّذي يُبطَلُ في المَسيحِ.