لأنَّهُ إنْ كُنتُ أُبَشِّرُ فليس لي فخرٌ، إذ الضَّرورَةُ مَوْضوعَةٌ علَيَّ، فوَيلٌ لي إنْ كُنتُ لا أُبَشِّرُ.