1. وأنا أيُّها الإخوَةُ لَمْ أستَطِعْ أنْ أُكلِّمَكُمْ كروحيّينَ، بل كجَسَديّينَ كأطفالٍ في المَسيحِ،
2. سقَيتُكُمْ لَبَنًا لا طَعامًا، لأنَّكُمْ لَمْ تكونوا بَعدُ تستَطيعونَ، بل الآنَ أيضًا لا تستَطيعونَ،
3. لأنَّكُمْ بَعدُ جَسَديّونَ. فإنَّهُ إذ فيكُم حَسَدٌ وخِصامٌ وانشِقاقٌ، ألَستُمْ جَسَديّينَ وتَسلُكونَ بحَسَبِ البَشَرِ؟