32. إنْ كُنتُ كإنسانٍ قد حارَبتُ وُحوشًا في أفَسُسَ، فما المَنفَعَةُ لي؟ إنْ كانَ الأمواتُ لا يَقومونَ، «فلنأكُلْ ونَشرَبْ لأنَّنا غَدًا نَموتُ!».
33. لا تضِلّوا: «فإنَّ المُعاشَراتِ الرَّديَّةَ تُفسِدُ الأخلاقَ الجَيِّدَةَ».
34. اُصحوا للبِرِّ ولا تُخطِئوا، لأنَّ قَوْمًا لَيسَتْ لهُمْ مَعرِفَةٌ باللهِ. أقولُ ذلكَ لتَخجيلِكُمْ!
35. لكن يقولُ قائلٌ: «كيفَ يُقامُ الأمواتُ؟ وبأيِّ جِسمٍ يأتونَ؟».