فالآنَ أيُّها الإخوَةُ، إنْ جِئتُ إلَيكُمْ مُتَكلِّمًا بألسِنَةٍ، فماذا أنفَعُكُمْ، إنْ لَمْ أُكلِّمكُمْ إمّا بإعلانٍ، أو بعِلمٍ، أو بنُبوَّةٍ، أو بتعليمٍ؟