وإلّا فإنْ بارَكتَ بالرّوحِ، فالّذي يُشغِلُ مَكانَ العامّيِّ، كيفَ يقولُ: «آمينَ» عِندَ شُكرِكَ؟ لأنَّهُ لا يَعرِفُ ماذا تقولُ!