ولكن إنْ كانَ أحَدٌ يُظهِرُ أنَّهُ يُحِبُّ الخِصامَ، فليس لنا نَحنُ عادَةٌ مِثلُ هذِهِ، ولا لكَنائسِ اللهِ.