وعِندَ تقدِمَةِ المساءِ قُمتُ مِنْ تذَلُّلي، وفي ثيابي ورِدائي المُمَزَّقَةِ جَثَوْتُ علَى رُكبَتَيَّ وبَسَطتُ يَدَيَّ إلَى الرَّبِّ إلهي،