وانظُروا، فإنْ صَعِدَ في طريقِ تُخمِهِ إلَى بَيتَشَمسَ فإنَّهُ هو الّذي فعَلَ بنا هذا الشَّرَّ العظيمَ. وإلّا فنَعلَمُ أنْ يَدَهُ لَمْ تضرِبنا. كانَ ذلكَ علَينا عَرَضًا».