1. أم تجهَلونَ أيُّها الإخوَةُ -لأنّي أُكلِّمُ العارِفينَ بالنّاموسِ- أنَّ النّاموسَ يَسودُ علَى الإنسانِ ما دامَ حَيًّا؟
2. فإنَّ المَرأةَ الّتي تحتَ رَجُلٍ هي مُرتَبِطَةٌ بالنّاموسِ بالرَّجُلِ الحَيِّ. ولكن إنْ ماتَ الرَّجُلُ فقد تحَرَّرَتْ مِنْ ناموسِ الرَّجُلِ.
3. فإذًا ما دامَ الرَّجُلُ حَيًّا تُدعَى زانيَةً إنْ صارَتْ لرَجُلٍ آخَرَ. ولكن إنْ ماتَ الرَّجُلُ فهي حُرَّةٌ مِنَ النّاموسِ، حتَّى إنَّها لَيسَتْ زانيَةً إنْ صارَتْ لرَجُلٍ آخَرَ.