1. لذلكَ أنتَ بلا عُذرٍ أيُّها الإنسانُ، كُلُّ مَنْ يَدينُ. لأنَّكَ في ما تدينُ غَيرَكَ تحكُمُ علَى نَفسِكَ. لأنَّكَ أنتَ الّذي تدينُ تفعَلُ تِلكَ الأُمورَ بعَينِها!
2. ونَحنُ نَعلَمُ أنَّ دَينونَةَ اللهِ هي حَسَبُ الحَقِّ علَى الّذينَ يَفعَلونَ مِثلَ هذِهِ.