في ابتِداءِ تضَرُّعاتِكَ خرجَ الأمرُ، وأنا جِئتُ لأُخبِرَكَ لأنَّكَ أنتَ مَحبوبٌ. فتأمَّلِ الكلامَ وافهَمِ الرّؤيا.