لأنَّ البائعَ لن يَعودَ إلَى المَبيعِ، وإنْ كانوا بَعدُ بَينَ الأحياءِ. لأنَّ الرّؤيا علَى كُلِّ جُمهورِها فلا يَعودُ، والإنسانُ بإثمِهِ لا يُشَدِّدُ حَياتَهُ.