فتكونينَ عارًا ولَعنَةً وتأديبًا ودَهَشًا للأُمَمِ الّتي حَوالَيكِ، إذا أجرَيتُ فيكِ أحكامًا بغَضَبٍ وبسَخَطٍ وبتَوْبيخاتٍ حاميَةٍ. أنا الرَّبُّ تكلَّمتُ.