8. «وعندَ دُخول الرَّئيسِ يَدخُلُ مِنْ طريقِ رِواقِ البابِ، ومِنْ طريقِهِ يَخرُجُ.
9. وعِندَ دُخول شَعبِ الأرضِ قُدّامَ الرَّبِّ في المَواسِمِ، فالدّاخِلُ مِنْ طريقِ بابِ الشِّمالِ ليَسجُدَ يَخرُجُ مِنْ طريقِ بابِ الجَنوبِ، والدّاخِلُ مِنْ طريقِ بابِ الجَنوبِ يَخرُجُ مِنْ طريقِ بابِ الشِّمالِ. لا يَرجِعُ مِنْ طريقِ البابِ الّذي دَخَلَ مِنهُ، بل يَخرُجُ مُقابِلهُ.
10. والرَّئيسُ في وسطِهِمْ يَدخُلُ عِندَ دُخولهِمْ، وعِندَ خُروجِهِمْ يَخرُجونَ مَعًا.
11. وفي الأعيادِ وفي المَواسِمِ تكونُ التَّقدِمَةُ إيفَةً للثَّوْرِ وإيفَةً للكَبشِ. ولِلحُملانِ عَطيَّةُ يَدِهِ، ولِلإيفَةِ هينُ زَيتٍ.