لكن صَنَعتُ لأجلِ اسمي لكَيلا يتَنَجَّسَ أمامَ عُيونِ الأُمَمِ الّذينَ هُم في وسطِهِمِ، الّذينَ عَرَّفتُهُمْ نَفسي أمامَ عُيونِهِمْ بإخراجِهِمْ مِنْ أرضِ مِصرَ.