هوذا حينَ كانَ صَحيحًا لَمْ يَكُنْ يَصلُحُ لعَمَلٍ مّا، فكمْ بالحَريِّ لا يَصلُحُ بَعدُ لعَمَلٍ إذ أكلَتهُ النّارُ فاحتَرَقَ؟