لأنَّكُنَّ أحزَنتُنَّ قَلبَ الصِّدّيقِ كذِبًا وأنا لَمْ أُحزِنهُ، وشَدَّدتُنَّ أيدي الشِّرّيرِ حتَّى لا يَرجِعَ عن طريقِهِ الرَّديئَةِ فيَحيا،