فهَلّا يَنطِقُ هؤُلاءِ كُلُّهُمْ بهَجوٍ علَيهِ ولُغزِ شَماتَةٍ بهِ، ويقولونَ: ويلٌ للمُكَثِّرِ ما ليس لهُ! إلَى مَتَى؟ ولِلمُثَقِّلِ نَفسَهُ رُهونًا!