وأمّا الآنَ فإذْ جاءَ إلَينا تيموثاوُسُ مِنْ عِندِكُمْ، وبَشَّرَنا بإيمانِكُمْ ومَحَبَّتِكُمْ، وبأنَّ عِندَكُمْ ذِكرًا لنا حَسَنًا كُلَّ حينٍ، وأنتُمْ مُشتاقونَ أنْ ترَوْنا، كما نَحنُ أيضًا أنْ نَراكُمْ،