لأنَّهُمْ هُم يُخبِرونَ عَنّا، أيُّ دُخولٍ كانَ لنا إلَيكُمْ، وكيفَ رَجَعتُمْ إلَى اللهِ مِنَ الأوثانِ، لتَعبُدوا اللهَ الحَيَّ الحَقيقيَّ،