ولا سيَّما الّذينَ يَذهَبونَ وراءَ الجَسَدِ في شَهوَةِ النَّجاسَةِ، ويَستَهينونَ بالسّيادَةِ. جَسورونَ، مُعجِبونَ بأنفُسِهِمْ، لا يَرتَعِبونَ أنْ يَفتَروا علَى ذَوي الأمجادِ،