ورَجَعَ أليشَعُ إلَى الجِلجالِ. وكانَ جوعٌ في الأرضِ وكانَ بَنو الأنبياءِ جُلوسًا أمامَهُ. فقالَ لغُلامِهِ: «ضَعِ القِدرَ الكَبيرَةَ، واسلُقْ سليقَةً لبَني الأنبياءِ».