5. ثُمَّ إنَّ أدونيّا ابنَ حَجّيثَ ترَفَّعَ قائلًا: «أنا أملِكُ». وعَدَّ لنَفسِهِ عَجَلاتٍ وفُرسانًا وخَمسينَ رَجُلًا يَجرونَ أمامَهُ.
6. ولَمْ يُغضِبهُ أبوهُ قَطُّ قائلًا: «لماذا فعَلتَ هكذا؟» وهو أيضًا جَميلُ الصّورَةِ جِدًّا، وقَدْ ولَدَتهُ أُمُّهُ بَعدَ أبشالومَ.
7. وكانَ كلامُهُ مع يوآبَ ابنِ صَرويَةَ، ومَعَ أبياثارَ الكاهِنِ، فأعانا أدونيّا.