أمّا نَحنُ شَعبُكَ وغَنَمُ رِعايَتِكَ نَحمَدُكَ إلَى الدَّهرِ. إلَى دَوْرٍ فدَوْرٍ نُحَدِّثُ بتسبيحِكَ.